1- سوق المجباب: وهو سوق صغير به عدد من المحلات(دكاكين) يقع وسط البلدة القديمة، وخصص لبيع الخضار والتمور والمصنوعات اليدوية والمشغولات الأخرى، والعطارة وغيرها من مستلزمات الغذاء والدواء، وكان النساء أكثر مرتادي هذا السوق، لسهولة وصولهن إليه ولخصوصيته، وقد قال الشيخ محمد البواردي عن هذا السوق
:
إنما المجباب كالهند لنا..كلما رمنا به شيئا حصل تجد الرمان والقثاء به ..مع بيض ودجاج وبصل
إنما المجباب كالهند لنا..كلما رمنا به شيئا حصل تجد الرمان والقثاء به ..مع بيض ودجاج وبصل
2- سوق القطعة: وهو سوق مخصص لبيع اللحوم، وبه عدد من المحلات للجزارين، وفي هذا السوق يباع الجلد والصوف والوبر وغيرها من المنتجات الحيوانية.
3- السوق الرئيسي: أو ماكان يسمى بسوق المجلس، أو السوق الكبير، وبه أكثر من ثمانين محلا، يعمل فيه صغار التجار والسماسرة وبائعو التجزئة، أما كبار التجار والموردون والمصدرون والمتعاملون مع الهند والخليج والعراق والشام ومكه، فهؤلاء يشرفون على بضائعهم وشرائها وبيعها في بيوتهم ومجالسهم الخاصة، ومع ازدحام السوق بالباعة والحاجة للزيادة، بنيت محلات إضافية زادت على المائة محل، حيث اخذ السوق شهرة واسعة وازدحم بالباعة والدلالين، وهو ما
دعا إلى بناء سوق آخر.
4- سوق حليوة: وهو سوق مجاور لبستان اسمه حلوة، ولعل تسمية هذا المكان قد أخذ مصغرا مما يجاوره، وقد بني عام 1350ه تقريبا، وهو سوق كبير وواسع زادت محلاته على المائة محل، تنوعت فيه التجارة الداخلية والخارجية، بل إن الدولة العثمانية كانت تشتري خيولها أو جمالها منه، وهذا مما يدلل على مكانة شقراء التجارية التي كانت تتمتع به في الجزيرة عامة.
4- سوق حليوة: وهو سوق مجاور لبستان اسمه حلوة، ولعل تسمية هذا المكان قد أخذ مصغرا مما يجاوره، وقد بني عام 1350ه تقريبا، وهو سوق كبير وواسع زادت محلاته على المائة محل، تنوعت فيه التجارة الداخلية والخارجية، بل إن الدولة العثمانية كانت تشتري خيولها أو جمالها منه، وهذا مما يدلل على مكانة شقراء التجارية التي كانت تتمتع به في الجزيرة عامة.
0 التعليقات
إرسال تعليق