تعيش أسرة مكونة من ١١ فرداً ظروفاً مادية ونفسية صعبة ومما زاد من حجم معاناة الأسرة هو وفاة والدهم الأسبوع قبل الماضي بسبب مرض السرطان.
والد الأسرة رحمه الله كان أحد طلاب العلم ومشهود له بالخير والصلاح ولكن ظروف الحياة جعلته محاصراً بالديون وهذا ما جعل بناته يناشدن أهل الخير المساعدة وإنقاذهن من هم الديون التي قد تجعلهن يفقدن منزلهن الصغير بسبب مطالبة أهل الدين بمبالغهم وللأسف الراتب التقاعدي للفقيد لا يفي البتة بحاجاتهن هذا فضلاً عن الديون المتراكمة على والدهن.
الشيخ عبدالله سعد المهنا إمام جامع وخطيب جامع التقوى بمحافظة شقراء (موظف بفرع وزارة الشؤون الإسلامية بشقراء) أكد حاجة الأسرة خاصة بعد وفاة عائلهم الوحيد قد زاد من معاناتهم وجعلهم في أمس الحاجة للمساعدة. وأضاف المهنا أن الفقيد كان أحد طلبة العلم المخلصين والساعين للخير حتى أيام عجزه عن الحركة.
أسرة الفقيد تناشد أهل الخير والإحسان والمقتدرين مساعدتهم آملين من الله عز وجل ثم من إخوانهم المسلمين إخراجهم من قفص الكآبة سائلين الله العلي العظيم أن يجعل أعمالهم الخيرة زيادة في أعمارهم المباركة وأن يلبسهم ثوب الصحة والعافية.
والد الأسرة رحمه الله كان أحد طلاب العلم ومشهود له بالخير والصلاح ولكن ظروف الحياة جعلته محاصراً بالديون وهذا ما جعل بناته يناشدن أهل الخير المساعدة وإنقاذهن من هم الديون التي قد تجعلهن يفقدن منزلهن الصغير بسبب مطالبة أهل الدين بمبالغهم وللأسف الراتب التقاعدي للفقيد لا يفي البتة بحاجاتهن هذا فضلاً عن الديون المتراكمة على والدهن.
الشيخ عبدالله سعد المهنا إمام جامع وخطيب جامع التقوى بمحافظة شقراء (موظف بفرع وزارة الشؤون الإسلامية بشقراء) أكد حاجة الأسرة خاصة بعد وفاة عائلهم الوحيد قد زاد من معاناتهم وجعلهم في أمس الحاجة للمساعدة. وأضاف المهنا أن الفقيد كان أحد طلبة العلم المخلصين والساعين للخير حتى أيام عجزه عن الحركة.
أسرة الفقيد تناشد أهل الخير والإحسان والمقتدرين مساعدتهم آملين من الله عز وجل ثم من إخوانهم المسلمين إخراجهم من قفص الكآبة سائلين الله العلي العظيم أن يجعل أعمالهم الخيرة زيادة في أعمارهم المباركة وأن يلبسهم ثوب الصحة والعافية.
0 التعليقات
إرسال تعليق